سكاي نيوز عربية – أبوظبي
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الخميس، إن “إسرائيل تحاول الاقتراب من تفاهم للتوصل لصفقة تبادل لكن لا يمكنني إعطاء وعد لا يمكنني تنفيذه”، مؤكدا أن العمل جار لإطلاق سراح المحتجزين وتحقيق أهداف الحرب”.
وأضاف نتنياهو خلال مؤتمر صحفي:
نحن دفع ثمنا باهضا منذ 7 أكتوبر، وندير معركتين معركة عسكرية ومعركة دبلوماسية.
العسكرية تهدف للقضاء على حماس، وضمان ألا تشكل غزة تهديدا على إسرائيل وإعادة المحتجزين.
الدبلوماسية تهدف إعطاء المستوى العسكري الوقت المطلوب.
أعمل على تأمين حرية العمل للجيش، يجب أن أحافظ على مصالحنا.
منذ سنوات أقف أمام الضغوط الدولية وضد النووي الإيراني ومحاولات لفرض دولة فلسطينية علينا.
الضغوط تزداد يوما بعد يوم، الضغوط الأهم هي القادمة من واشنطن.
تم نشر استطلاع في أميركا يظهر أن 82 بالمئة من الجمهور الأميركي يدعم إسرائيل وأكثر من 4 من أصل 5 من المواطنين يدعموننا نحن وليس حماس وهذا ما يعطينا قوة الاستمرار حتى النصر الحماس.
أخبار ذات صلة
السنوار يبعث برسالة لقادة الحركة ويؤكد أن وضع القسام جيد
قلق “الانتصار التكتيكي”.. هذه خطة السنوار للضغط على إسرائيل
قانون التجنيد الإسرئيلي.. مشروع التعديل
إسرائيل.. قانون التجنيد يغضب “الحريديم” ويهدد نتنياهو
في الشمال نضرب حزب الله، ونقف ضد نوايا القتل.
نستمر في القضاء على كتائب حماس في خان يونس.
النصر على حركة حماس يفرض القضاء على كل كتائب حماس وسط القطاع وفي رفح.
نعمل لإعادة المختطفين وهذا هدف مقدس ونعمل على مدار الساعة لتحقيقه.
حتى اليوم بسبب الضغط العسكري والمفاوضات الصعبة استطعنا أن نعيد المختطفين ونحن مصرون على إعادة الجميع.
نظهر الوحدة في ساحة المعركة وفي الشارع الإسرائيلي، جنودنا يقولون إن هناك وحدة غير مسبوقة.
وفي هذا الاتجاه يجب أيضا تقسيم عبء الخدمة العسكرية وأن نعطي المزيد لمن يخدمون في الجيش.
يجب على الجيش أن يستمر في التجنيد وفقا للمتطلبات.
إجراء الانتخابات الآن يعني وقف الحرب وتعرض إسرائيل للهزيمة